حواس يوسف رخا تتعدى المئة. – حنان الشيخ
يوسف رخا يقدم نموذجاً جديداً للكتابة الأدبية. – جمال الغيطاني
لا تعود أهمية المصري يوسف رخا إلى كونه مؤلفاً متعدد الاهتمامات... بل كونه «كاتباً» بالمعنى الجذري للكلمة؛ أي ذلك الشخص المشغول دائما بإرادة أو رغما عنه بتحويل العالم المرئي إلى تجربة وضوضاء المدن إلى كلام. – مهاب نصر
كتابة فالتة من كل إكراه وتضييق وأحكام مسبقة، تتركز في حجم صغير بالغ الإدهاش. – أحمد يماني
سوى أنه في حين تبدو لغة يوسف رخا الإنكليزية رشيقة، ذكية وبليغة، فإنّ لغته العربية مبتكرة وأصيلة، أي غير مسبوقة. – إبراهيم فرغلي
قريب وبعيد، معتزل ومنخرط، كاتب على الحافة، زاهد متأمل، وفاعل كما يليق بشيخ طريقة له كثير من المريدين. – سيد محمود
يؤسس رخا بلاغته الخاصة القائمة على التشظي وترك الفراغات، بلاغة تقاطع الرومانتيكية وتسخر منها دون أن تتباهى بذلك. – منصورة عز الدين
لغة تجريبية تتأبى على التصنيف السهل… وخيال سردى لا يأبه بتابوهات الجنس. – سعيد الكفراوي
كتابة شديدة التأثير، كأنها مانفيستو، كأنها صرخة من حنجرة ساحرة، كأنها تربيتة الحياة على أكتافنا. – حسن عبد الموجود
هذا تماهٍ حقيقيّ بين “الشكل” و”المضمون”، شيء شبه مُعجز. – هشام البستاني
تذكِّرنا بتجربة الانبثاق المنعشة للشعر من اللغة كما يصفها باشلار، وتذكّرنا بأحد مهام الشعر لديه وهي تأكيد الطبيعة غير المتوقعة للكلام. – عزت القمحاوي
مطلوب القبض على يوسف رخا! – بيار أبي صعب